نعم أستاذ وديع زورا المحترم، أصبت كبد الحقيقة، نكررها ونقول : في جميع السباقات "الفردية والجماعية" يركض الجميع بإتجاه النظر، أي الى الامام، اما (جماعتنا) فإنهم يساهمون في الركضة أو اللعبة ولكن يسيرون عكس العالم، ولا نقول يراوحون في مكانهم! لأنه قبل أكثر من 1400 سنة ونحن في نفس الموقع، عفواً رجعنا الى الوراء خطوات بدليل ما يحدث من بروز التطرف الديني والتمييز العنصري والرجوع الى استعمال السيف مع تطبيق نفس الفكر ونفس الطريقة ونفس الاسلوب ونفس العادات والتقاليد البالية ونفس الاساءة الى كرامة الشخص البشري وحقوقه الانسانية من ضمنها الطفل والمرأة. دمتم وعشتم والى مزيد من الابداع في موقعكم باطنايا
المشرف